من أول
دقوا المزاهر ياللا ويا اهل البيت تعالوا
لحد
إنا لله وإنا إليه راجعون
قبل ما أبدأ فى كتابة هذه المذكرات
تأكدت تمام التأكد أن زوجتى لن تقرأها
وهذا لكى أحاول أن أتمتع بشفافية وأنا انقل
هذه الصورة .
دقوا المزاهر ياللا ويا اهل البيت تعالوا
لحد
إنا لله وإنا إليه راجعون
قبل ما أبدأ فى كتابة هذه المذكرات
تأكدت تمام التأكد أن زوجتى لن تقرأها
وهذا لكى أحاول أن أتمتع بشفافية وأنا انقل
هذه الصورة .
الحلقة الاولى دقوا المزاهر
لم يتخيل أحد مدى هذه السعادة
التى غمرت كل أرجاء المكان والرغبة
الجامحة لخوض تلك التجربة
وما أجملها وهى تجلس بجوارى على كرسى العرش
هكذا كنا نطلق عليها فى فترة الخطوبة
المشهد مليء بالتفاصيل الواضحة وضوح وهج الإضاءة
المحيط بأعين الحاضرين وهو يرتد
مظهراً مدى سعادة أحدهم ولوية بوز الآخر
وحسد وغيرة آخر وأوناس تصفق وتزغرد
وآخرون جاءوا أساسا للرقص وإظهار ما خفى
العديد من الحاضرين معروفين فالعائلتان معروفتان
(عدغنمك يا جحا)
وهناك من تتعلق عيناه بأخرى وهي بدورها تسترق النظرات
وتبدوا لا تعيره إنتباها وتدير وجهها لتجد آخر نكش شعره بإصبعة قيلا للوارء
ويبتسم فتفعل نفس الشيء ثم تغمغم
ياولاد الكلب ماحدش ييجى يتقدم بقى
وأخرى تهمس
شوفتى الواد القمور ده ... ياخرابى قمر
التفاصيل كانت أكبر من إستيعابى للمشهد
وخصوصا وأنا بجانبى أجمل مخلوقات الكون يومها
فكان اليوم هو اليوم الذى لم تخلق فيه بعد ريتا هيورد أو مادونا أو يسرا
كانت تيتسم وتميل رأسها بكسوف وحياء لم أره بهذا الوضوح إلا فى تلك اللحظات
ووسط ضجيج المطرب الذى يغنى وبالطبع لا أعي ما يقول واعتقد أنها كذلك
أووه كدت أن أنسى الشخصين الذى مؤقتا سألقبهما بالغتيت والرزله
الغتيت بسلامته قريب العروسة وبلا أسباب لم أفلح فى إبتلاعة فدائما يقف أعلى الزور
مسببا الإختناق والأخرى هي لزقة أمريكانى من الجيران وكانت بيننا علاقة قديمة أنتهت بفضائح
سترونها فى قصص أخرى
الغريب أن الغتيت والرزلة كانا يقفان فى آخر الصالة ويتحاوران ياللا ما جمع إلا أما وفق
وسط هذا السرحان تهمس أحد أصدقاء زوجتى فى أذنى بعد أن أقشعر جسدى من أنفاسها
... بوسها
نعم ... كررت ثم قامت بجمع معظم الفتيات ليطوقونا لكى أقبلها وفعلتها على مضدد
وذلك لشدة الزحام والهبل المحيط وبعض الكسوف
ومن أمتع اللحظات لحظة الرقص وإيمان البحر كالعادة يدندن ضمينى وأنسى الدنيا وما أجمل هذه اللحظة
التى هى تقريبا كانت ختاما للمشهد
والختام الغريب
المطرب فى ميكرفون الحفل
أسفين يا جماعة مضطرين نشطب عشان العريس مستعجل هههه
يابن السمجه
طبعا محدش قله حاجة
...
ودقوا المزاهر
التى غمرت كل أرجاء المكان والرغبة
الجامحة لخوض تلك التجربة
وما أجملها وهى تجلس بجوارى على كرسى العرش
هكذا كنا نطلق عليها فى فترة الخطوبة
المشهد مليء بالتفاصيل الواضحة وضوح وهج الإضاءة
المحيط بأعين الحاضرين وهو يرتد
مظهراً مدى سعادة أحدهم ولوية بوز الآخر
وحسد وغيرة آخر وأوناس تصفق وتزغرد
وآخرون جاءوا أساسا للرقص وإظهار ما خفى
العديد من الحاضرين معروفين فالعائلتان معروفتان
(عدغنمك يا جحا)
وهناك من تتعلق عيناه بأخرى وهي بدورها تسترق النظرات
وتبدوا لا تعيره إنتباها وتدير وجهها لتجد آخر نكش شعره بإصبعة قيلا للوارء
ويبتسم فتفعل نفس الشيء ثم تغمغم
ياولاد الكلب ماحدش ييجى يتقدم بقى
وأخرى تهمس
شوفتى الواد القمور ده ... ياخرابى قمر
التفاصيل كانت أكبر من إستيعابى للمشهد
وخصوصا وأنا بجانبى أجمل مخلوقات الكون يومها
فكان اليوم هو اليوم الذى لم تخلق فيه بعد ريتا هيورد أو مادونا أو يسرا
كانت تيتسم وتميل رأسها بكسوف وحياء لم أره بهذا الوضوح إلا فى تلك اللحظات
ووسط ضجيج المطرب الذى يغنى وبالطبع لا أعي ما يقول واعتقد أنها كذلك
أووه كدت أن أنسى الشخصين الذى مؤقتا سألقبهما بالغتيت والرزله
الغتيت بسلامته قريب العروسة وبلا أسباب لم أفلح فى إبتلاعة فدائما يقف أعلى الزور
مسببا الإختناق والأخرى هي لزقة أمريكانى من الجيران وكانت بيننا علاقة قديمة أنتهت بفضائح
سترونها فى قصص أخرى
الغريب أن الغتيت والرزلة كانا يقفان فى آخر الصالة ويتحاوران ياللا ما جمع إلا أما وفق
وسط هذا السرحان تهمس أحد أصدقاء زوجتى فى أذنى بعد أن أقشعر جسدى من أنفاسها
... بوسها
نعم ... كررت ثم قامت بجمع معظم الفتيات ليطوقونا لكى أقبلها وفعلتها على مضدد
وذلك لشدة الزحام والهبل المحيط وبعض الكسوف
ومن أمتع اللحظات لحظة الرقص وإيمان البحر كالعادة يدندن ضمينى وأنسى الدنيا وما أجمل هذه اللحظة
التى هى تقريبا كانت ختاما للمشهد
والختام الغريب
المطرب فى ميكرفون الحفل
أسفين يا جماعة مضطرين نشطب عشان العريس مستعجل هههه
يابن السمجه
طبعا محدش قله حاجة
...
ودقوا المزاهر